تخصصاتنا

يقدم قسم غسيل الكلى خدماته لمرضى الفشل الكلوي المزمن المتقدم، باستخدام أحدث التقنيات والابتكارات الطبية، مثل أنظمة إدارة السوائل وأنظمة الحقن الوريدي. يوفر المركز جميع أنواع غسيل الكلى لتلبية احتياجات المرضى.

هو أحد أنواع علاجات الفشل الكلوي المزمن، ويتميز بمنح المريض قدراً أكبر من الاستقلالية والمرونة في ممارسة روتين حياته اليومي، مع‌‌ المحافظة على الوظيفة الكلوية المتبقية. يتم تنفيذ هذا النوع من الغسيل عادةً في المنزل أو في بيئة نظيفة وجافة، تحت إشراف ومتابعة فريق طبي‌‌ متخصص عن بُعد باستخدام أنظمة متابعة حديثة.

تعتبر خزعة الكلى إجراء طبي يتم تحت توجيه الأشعة فوق الصوتية وباستخدام التخدير الموضعي؛ حيث يقوم طبيب الأشعة التداخلية‌‌ بأخذ عيّنة صغيرة جداً من نسيج الكلية بواسطة إبرة تمر عبر الجلد، ليتم فحصها لاحقاً تحت المجهر. وتُعدّ هذه الخزعة معياراً ذهبياً‌‌ لتشخيص أمراض الكلى، كما تسهم، وبشكل كبير، في وضع الخطة العلاجية المناسبة والمُصممة خصيصًا لكل حالة.

زراعة الكلى هي أفضل علاج متاح لمرضى الكلى المزمنة في مراحلها المتقدمة. تقدم عيادتنا لزراعة الكلى رعاية متقدمة قبل وبعد الزراعة، على يد أطباء متخصصين ذوي خبرة عالية وممرضين مدربين.

أمراض الكبيبات الكلوية هي حالات طبية تنشأ نتيجة اختلال في تنظيم الجهاز المناعي أو بسبب التهابات، وتؤثر على جزء من الكلية يُعرف بالكبيبات، وهو المسؤول عن ترشيح الفضلات والسوائل من الدم.

يقدم قسم غسيل الكلى خدماته لمرضى الفشل الكلوي المزمن المتقدم، باستخدام أحدث التقنيات والابتكارات الطبية، مثل أنظمة إدارة السوائل وأنظمة الحقن الوريدي. يوفر المركز جميع أنواع غسيل الكلى لتلبية احتياجات المرضى.

هو أحد أنواع علاجات الفشل الكلوي المزمن، ويتميز بمنح المريض قدراً أكبر من الاستقلالية والمرونة في ممارسة روتين حياته اليومي، مع‌‌ المحافظة على الوظيفة الكلوية المتبقية. يتم تنفيذ هذا النوع من الغسيل عادةً في المنزل أو في بيئة نظيفة وجافة، تحت إشراف ومتابعة فريق طبي‌‌ متخصص عن بُعد باستخدام أنظمة متابعة حديثة.

تعتبر خزعة الكلى إجراء طبي يتم تحت توجيه الأشعة فوق الصوتية وباستخدام التخدير الموضعي؛ حيث يقوم طبيب الأشعة التداخلية‌‌ بأخذ عيّنة صغيرة جداً من نسيج الكلية بواسطة إبرة تمر عبر الجلد، ليتم فحصها لاحقاً تحت المجهر. وتُعدّ هذه الخزعة معياراً ذهبياً‌‌ لتشخيص أمراض الكلى، كما تسهم، وبشكل كبير، في وضع الخطة العلاجية المناسبة والمُصممة خصيصًا لكل حالة.